محبة النفس ليست خطية
ولكن المهم أن تتجه محبتك لنفسك إتجاهاً روحياً ، تحب لنفسك النقاوة والقداسة وتحب لنفسك أن تكون هيكلاً مقدساً للروح القدس وتكون بلا لوم أمام الله .
الضمير الصالح
هو الذى يستنير بإرشاد الروح القدس ، فهو لا يرشد الإنسان من ذاته ولا يعمل بمجرد معرفة بشرية وإنما يرشده روح الله ويكون أيضاً تحت إرشاد كلمة الله الصالحة وتعليمه الإلهى
الضمير
هو مجرد صوت يوجه الإرادة نحو الخير ويبعدها عنها الشر ولكنه لا يملك أن يرغمها
العقل السليم القوى
يفحص ويدقق فى كل ما يسمعه ، يفحصه ويحلله ويقبل منه ما يقتنع به ويرفض الباقى ولا يكون مثل ببغاء عقله فى أذنيه .
الخادم الروحى
هو أنجيل متجسد أو كنيسة متحركة
الإنسان البار
يشتهى الموت مثل ما يشتهى الحياة
المقاومة
هى رفض الخطية بكل صورها ورفض التنازل عن الكمال
لا تستطيع
أن تكون ذات تأثير روحى فى إنسان إلا إذا كانت هناك محبة بينك وبينه
الخدمة
هى المدرس قبل أن تكون الدرس ، هى حياة تنتقل من شخص إلى آخر أو إلى آخرين
الخادم المتواضع
يهتم بتحضير درسه ولا يستعرض معلوماته ويحترم عقليات السامعين مهما صغروا
التكريس
هو نمو فى الحب حتى يصبح القلب كله لله فى مناجاته أو خدمته
عندما نحب المخدومين
كما يحبهم الله وعندما نحبهم كما يحبنا الله فحينئذ نصل إلى مثالية الخدمة
الذى يحب ذاته
هو الذى يسر بها فى الطريق الضيق من أجل الرب ويحملها الصليب كل يوم
لكى تحتفظ بتواضعك
أحتفظ بأستمرار بتلمذتك وإن شعرت أنك صرت صرت معلماً وأصبحت فوق مستوى التلمذة أعرف جيداً أنك بدأت تسقط فى الكبرياء .