لماذا تَبْكي؟
الليالي الأطول للبُكاء،
للأذى الذي في قلبِي،
عندما أَبْكي لوحده متألّم،
المحصورة إلى الأبد في الظلامِ.
لا إغاثةَ الحُزنِ الأعمقِ،
يا إلهي، رجاءً حرّرْني،
أَشْعرُ غَمرتُ لذا،
ما هي فائدة مستقبل ني.
أَنا مرُّ،
أَنا مجروحُ،
أَنا غاضبُ ومُهَاجَمُ،
أَنا ضعيفُ مدى الحياة قاسيُ،
لا يَستطيعُ أنت تُديرُ ظهر حقّ الساعةَ.
الظهر متى حياة كَانتْ سعيدةَ،
عندما الشمس أشرقتْ أسفل عليّ،
قبل هذه العاصفةِ العنيفةِ،
إضربْني بقسوة.
أو أبّ، الذي يَسْمحُ له،
مثل هذه السياطِ الغاضبةِ للضَرْب؟
حيث كَانتْ أنت عندما ضَربوا
كقلبي هَلْ مَجْرُوح جداً؟
أنت كان يُمكنُ أنْ تَتوقّفَه يَحْكمُ،
لماذا يَسْمحُ لمثل هذا الأذى السيئِ؟
حياتي سَتَكُونُ جيدةَ جداً الآن،
إذا أنا لَمْ أُجْرَحْ وأُحتَرقْ.
الآن صَرختُ كُلّ هذا إليك،
هو مَا تَغيّرَ a شيء،
لذا لي لعَيْش a حياة ثانيةً،
بَعْض التغييرِ، أَتمنّى بأنّك تَجْلبُ.
لمهما كان بشدّة أُحاولُ،
لفَهْم الحلولِ،
أَنا في نهايةِ مصادرِي،
يُعدّلُ لا شيءُ إستنتاجاتُي.
أوه لورد،
أَجيءُ لطَلَب الرحمةَ،
رجاءً أفرغْ قلبَي،
طهّرْ وأشفِ، يُعيدُ صنعه كُلّ،
أعطِني a بداية جديدة.
أنا ما زِلتُ بُكائي وخوفَي،
أُدخلُ طرقَي a فشل،
أَئتمنُك للنجاةِ،
رجاءً ألغِ عقدتَي المتشابكةَ.
مع بإِنَّني لا أَستطيعُ الغُفْران لنفسي،
أَعتقدُ بأنّك عِنْدَكَ القوَّةُ،
أَعطي روحَي المرّةَ إليك،
أنا سَوْفَ لَنْ أَنكمشَ،
قلبي المَسْحُوق أَعطي،
لمَع كما أنت سَ،
أَنا لوردُ سفينةِ فارغِ،
فقط أنت يُمْكِنُ أَنْ تَمْلأَ.
رجاءً صبّْ بلسمَكَ المُشفيَ،
في الأعماق إلى روحِي،
مع ذلك شعور كُلّ المَنْبُوذون،
أنت لوحده يُمْكِنُ أَنْ تَجْعلَني كُلّ.
وحيد، إيذاء، حزينة، تَضرّرَ،
يُهدّئُ الله المطر السَاقِط،
المريض أو المُهَاجَم أو المُغرى أو المَرْفُوض،
يَشفي قلبَي مِنْ الألمِ.