الوفاء
يدل على نبل القلب ونخوة فى الطباع ورجولة فى التصرف
نعم يلزم كل إنسان
أن ينمى قدراته وطاقاته وأن ينمى أيضاً المواهب التى يمنحها الله له
راحة الجسد
ليست خطية إنما هى وصية إلهية إنما من الخطأ أن شخصاً يبنى راحته على تعب الآخرين
الطموح روحياً
ليس معناه التفوق على الآخرين ، إنما تتفق موضوعياً ليس أن تتغلب على غيرك فى العمل إنما أن تتقن العمل أتقاناً مثالياً متمنياً لمنافسيك نفس الشئ فالطموح لا يضيع محبتك للغير .
كلنا نحب الحرية
ولكن ندرب أنفسنا على أن نسلك فى الحرية بإرادة صالحة وبضمير سليم وفى حياة روحية وصلة بالله وإلا تحولت
الحرية إلى لون من التسيب
النعمة
إن لم تصل إلى الإنسان بصلاته فقد تأتيه بصلاة القديسين أو بصلوات الكنيسة ، أنت لست وحدك فى جهادك إنما هناك قديسون كثيرون يصلون من أجلك سواء القديسين الأحياء أو الذين رحلوا عن عالمنا الفانى .
القلب والفكر يعملان معاً
كل منهما سبب ونتيجة مشاعر القلب تسبب أفكاراً فى العقل والأفكار تسبب المشاعر فى القلب
الإنسان العادل
صاحب العقل الحر يقول عن الحق إنه حق ولو كان صادراً من عدوه ويقول عن الباطل إنه باطل ولو كان صادراً من أبيه أو أخيه .
الذى يحب ذاته
هو الذى يسير بها فى الطريق الضيق من أجل الرب ويحملها الصليب كل يوم .
فى حالة الخطية
ينفصل القلب عن الله فإن صارت محبته للعالم كاملة يكون أنفصاله عن الله كاملاً
عجيب أن الله يريدنا ونحن لا نريده ،
عجيب أن ننشغل عن أخلص حبيب يكلمنا ولا نجيب ، يدعونا إليه فلا نستجيب .
يارب تكون الكلامات دى عجبتكم صلولى